لا تعبث بى وبذكرياتى
ولا تدعى الحزن لأجلى
لست أدرى متى تنتهى مأستى
لماذ اراك فى كل شئ وكأنك الوجود باسرة
حتى الحزن فى قلبى أحببته لأجلك
والالم صار صديقى بعد عذابى ومعاناتى
والموت ماعدت أرهبة ॥ فهو الخلاص منك فى ذاتى
ولا تدعى الحزن لأجلى
لست أدرى متى تنتهى مأستى
لماذ اراك فى كل شئ وكأنك الوجود باسرة
حتى الحزن فى قلبى أحببته لأجلك
والالم صار صديقى بعد عذابى ومعاناتى
والموت ماعدت أرهبة ॥ فهو الخلاص منك فى ذاتى
تأتينى بين الحين والحين خجلا باكيا,,,,,,,
تلوم ضعفك وتنهر الدنيا والقدر... تريدنى
تريد جنة اخرجتنى منها امس॥ وعشت فيها انت لملذاتك
ماذا اقول وكيف يكون الرد॥ تعبت ويئست اصلاحك
فليكن الامر كما قلت وليفعل بى القدر ماشاء॥لكن
وحدى... دونك ودون كذبك وزيف احلامك
ولترحل عنى ... ولا تعبث بى وبذكرياتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق