لا اعلم الان ما هو السر الحقيقى وراء حزنى... علك تظن انى قاسية او غير مبالية بك او بحبك.. لكنى مرغمة ان اكون معك هكذا ظنا منى ان هذا افضل.. ربما
فلا تمانع ولا تعارض سيدى ودعنى لنفسى.. ولحزنى.
فلا تمانع ولا تعارض سيدى ودعنى لنفسى.. ولحزنى.
خواطر على قد الحال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق