السبت، 14 أبريل 2012



أستشعرك بفنجانى.. تحتل أفكارى .. وتتسارع مع دقات قلبى
لترينى وجهك الوسيم ببخار قهوتى الازعة...
فى كل شئ أراك وذكراك صارت جزء من حياتى،،
فنجانى هذا ايضا يذكرنى بك.. حينما كنت تحتسى فنجانك..ورائحة سيجارك المرافق له..
ونظراتك وقولك المعسول بأن قهوتك لا تحلو ألا بــى ..
ولكنى أعتقد الان أنها تحلو بـ غيرى. فكم هو مر حبك كـ فنجانى.

ليست هناك تعليقات: