السبت، 16 يونيو 2012



رجوت الله ان اكتب ان اخطو بقلمى لدروبك ان اوصف شوقى وقلقى ان اشكو العالم من خوفى"عاشقة حتى فى غيابك"
وبكائى سبيل لنجاتى من ظنى بأنك تنسانى تعيش حياتك مسرورا وبأنى تذكار لصورة ..تحملها بين الحين والاخر وتذكر ذاتك المغرورة ..هناك من كانت بهواى مجنونة...
ااااااااه يقتلنى ذاك الاحساس.. وفارقنى الحظ والحرف ونسيت تكوين الكلمات.. لا الفعل ولا الجملة ولا النطق كل فى قلبى اشلاء..
قد كنت بحياتى قصيدة ..قد كنت فى قلبى كل الامنيات.. واليوم صرنا ..لا شئ... فقط كبقايا الابطال .. قلب يحترق بلا أملا وقلب بحياتة هو ذاتة.

ليست هناك تعليقات: