الخميس، 2 يونيو 2011

كلما رن هاتفى اسرع وانا على يقين بانه لست انت॥ لكنى ورغم عنادك لم افقد الامل بعد فى عودتكاو اتصالك..او همسه فى رساله تحمل حبك الذى بدونة انا لا شئ।








يقولون دائما ان لا مجال للبعد وانه النهايه لحياتهم..لكنهم سرعان ماينسون ويبدئو فى الرحيل حتى الموت





ايه العاشق بلا وطن
قد صرت حرا بلا قيود
وقلبك الحزين رحل...
لعالم الحب بلا حدود
فهنيئا لك حلم تحقق..
...بلا جهد..بلا دموع..
وكلمة الوداع يوما لن اقولها
فانت تسكن بين الضلوع
ولك بينى ..وبين نفسى...انا اكون

ليست هناك تعليقات: