الأربعاء، 18 يناير 2012

ربما تكون سامحتنى سابقا على جفائى معك..على غبائى فى اعتقادى اننى لست ابنتك ..على جهلى فى معرفتة حبك لى وخوفك على..ربما سامحتنى.. لكنى ابدا ابدا لن اسامح نفسى على اعتقادى فى قسوتك او ظلمك..
ابى ..كم اتمنى الان ان ارتمى تحت اقدامك واقبلها وادعوك لتسامح غباء طفولتى ولهوى عنك وقت كنت تحتاج حتى ابتسامتى.

ليست هناك تعليقات: