عاد للحياة بعد رحيل طويل
الحب احياه
وحلف بألا ينساه
وأن يعيش ويرعاه
وكيف فارق دنياه
كان العشق من افناه
فأخذ الحزن على عتقاه
وهنا قرر الوفاة
حتى جأت هى بما احياة
ظهرت له كاطوق نجاة
لتعوضه ما اساه
وتنسيه كل ذكراه
فتحت صفحة بيضاء
وكتبت فيها
انت حياتى
عمرى الاتى
حبك أضاء الشمس لقوته
وكسف القمر برقته
معك سأمضى باقى حياتى
جعلته يخرج للدنيا كطفل وليد
احييت الحب فيه من جديد
غمرته بحبها وجمال روحها
جعلته اسير عشقها
ملك على قلبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق